المقالات الطبیة

عيادة ألو بیوتي

نحن فخورون بأن نعلن أننا منذ عام 2005 فصاعدًا نقدم خدمات طبية وتجميلية لعملائنا الدوليين والمحليين على حد سواء.
نأمل أن نتمكن ببركة الله من اتخاذ خطوة كبيرة في مجال السياحة العلاجية وتزويد مرضانا المحليين والدوليين بمنصة فعالة من حيث التكلفة للوصول إلى أفضل الأطباء والمراكز الصحية في إيران.
نحن نقدم مجموعة متنوعة حقًا من خدمات التجميل مثل: زراعة الشعر ونحت الجسم والبوتوكس وتجميل الأنف والوخز بالإبر والانتفاخ وغيرها الكثير ؛ والخدمات الطبية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية وعلاج السرطان والسكري والعقم وطب الأسنان وطب العيون وما إلى ذلك ...
في AloClinicBeauty نؤمن بالصحة والجمال لكل فرد وسنكون هناك لمساعدتك طوال رحلتك.

ما هي السياحة العلاجية؟

السياحة العلاجية هي فرع من فروع السياحة الصحية حيث يسافر الشخص من دولة إلى أجزاء أخرى من العالم بمرافق صحية وطبية أكثر تقدمًا للاستفادة من الخدمات الطبية لبلد المقصد في المراكز الطبية. في معظم الحالات ، يكون الهدف من السياحة العلاجية هو الاستفادة من انخفاض أسعار الخدمات الطبية أو تلقي الخدمات بشكل أسرع وأفضل في أجزاء أخرى من العالم. الطبي المنتظم. في الرحلات العادية ، يكون الشخص من دولة أقل تقدمًا يذهب تلقي الخدمات الطبية إلى الدول المتقدمة والسبب هو عدم وجود خدمات مماثلة في بلده.أثناء السياحة العلاجية يتم تقديم خدمات مماثلة ولكن السياح من دول أخرى تختلف الخدمات المقدمة في السياحة العلاجية وتعتمد على اختيار السائح. من الخدمات الأساسية ويمكن تقديم طب الأسنان البسيط للعمليات الجراحية المتقدمة مثل استبدال الركبة أو جراحة القلب أو الجراحة التجميلية ولا توجد قيود.

وفقًا لتعريف منظمة السياحة العالمية ، تعني السياحة العلاجية السفر لعلاج الأمراض الجسدية أو إجراء نوع من الجراحة تحت إشراف الأطباء في المستشفيات أو المراكز الطبية. السياحة العلاجية هي فرع فرعي من السياحة العلاجية. هذا النوع من السفر شائع منذ أوائل التسعينيات لأسباب مختلفة مثل العولمة وتحرير التجارة وتقلبات أسعار الصرف في الاقتصاد نتيجة لشعبية الدول الآسيوية في هذا الصدد والأزمات الاقتصادية في منطقة آسيا (والتي تسببت في مزيد من الاهتمام بهذه الصناعة). السعر هو أحد عوامل النجاح الرئيسية للسياحة العلاجية. على سبيل المثال ، معظم الرحلات الطبية الأمريكية ترجع إلى السعر

تاريخ

يعود تاريخ السياحة العلاجية إلى آلاف السنين وإلى اليونان القديمة ، عندما عبر الحجاج من مختلف أنحاء البلاد البحر الأبيض المتوسط إلى منطقة في خليج سيرونيكا تسمى إبيدوريا. كان يُعتقد أن مذبح الإله الشفاء لليونانيين ، سكولبيوس ، كان موجودًا هناك. سعى المرضى إلى علاج أمراضهم بالصوم والصلاة. إبيدوريا حاليًا هي أقدم مصدر للسياحة العلاجية في العالم. يعود تاريخ السياحة الصحية إلى قرون. قبل وقت طويل من سفر الناس حول العالم في غضون ساعات قليلة لإجراء جراحة القلب أو الجراحة التجميلية أو طب الأسنان التجميلي للحصول على أفضل رعاية طبية. يمكن القول أن الرحلة الطبية قديمة قدم حياة العلوم الطبية. استمرارًا لتاريخ السياحة الصحية ، نتابع من العصور القديمة وحتى يومنا هذا. يوضح هذا الجدول الزمني أنه كلما لم يكن العلاج الطبي متاحًا ، كان المرضى والجرحى يسافرون إلى كل مكان وكل فترة تاريخية لتلقي الرعاية الطبية.

المخاطر

تنطوي السياحة العلاجية على سلسلة من المخاطر والأخطار التي عادة ما تكون أقل تعرضًا للمرضى في بلدانهم لمثل هذه المخاطر.

• • يوجد في دول مثل الهند وجنوب إفريقيا وتايوان العديد من الأشخاص المصابين بأوبئة مثل التهاب الكبد أو الملاريا أو التيفوئيد أو الأنفلونزا. على الرغم من التزام الأطباء بالمعايير ، إلا أن التواجد في مثل هذه البيئات يزيد من احتمالية الإصابة بهذه الأمراض.
• • يعد تحديد جودة عمل الطبيب مشكلة في حد ذاتها. قد لا يكون لدى الطبيب المعرفة الكافية وفي حالة وجود أي مشكلة ، فإن الملاحقة القانونية في بلد أجنبي لن تكون سهلة.
• • يحتاج السياح إلى النظر في جميع الجوانب أيضًا. إذا ساءت حالة المريض أثناء العلاج لسبب ما وقرر الطبيب أن الأمر يستغرق وقتًا أطول ، فقد تكون التكاليف أعلى بعدة مرات من المتوقع.
• • من المهم أيضًا وجود أحد أفراد العائلة أو صديق معك. إذا لزم القيام بشيء لأي سبب من الأسباب ، فسيكون من الصعب على المريض إذا كان لديه رفيق. بالطبع ، وجود رفيق يعني مضاعفة تكلفة الرحلة والفندق وما إلى ذلك.

أيضًا ، إذا كان المريض يعتزم العودة إلى بلده بعد الجراحة ، فهناك احتمال لتفاقم مضاعفات ما بعد الجراحة أثناء الرحلات الجوية الطويلة والانتقالات المتكررة. وفقًا لبحث تم إجراؤه في النرويج ، فإن أسوأ جزء في السياحة العلاجية هو آلام المريض ومشاكله عند عودته إلى المنزل. مشكلة أخرى للسياحة العلاجية هي البيع والشراء غير القانونيين للأعضاء ، وهو أمر شائع جدًا في البلدان المكتظة بالسكان مثل الهند والصين وله مشاكله الخاصة. بالطبع ، تجدر الإشارة إلى أن المنظمات الدولية مثل المنظمة غير الربحية MTI أو JCI تحاول مراقبة وتدريب المراكز الطبية لزيادة جودة وسلامة الخدمات الطبية في مختلف البلدان حول العالم. وبهذه الطريقة ، ومن أجل تشجيع المراكز الطبية على الامتثال للنقاط اللازمة ، فقد قدمت هذه المنظمات شهادات قياسية ، وسيتم الاعتراف بالمراكز التي تنجح في الحصول على هذه الشهادات كمركز ناجح وقياسي على الساحة العالمية.

أفضل الأماكن للسياحة العلاجية

نظرًا لارتفاع العملة وعائدات السياحة العلاجية ، تعمل العديد من الحكومات على تعزيز هذه الصناعة في بلادهم بقوة كبيرة. الدول الرائدة في مجال السياحة العلاجية هي كما يلي: إيران : السياحة الصحية في إيران بسبب المعايير العالية في البحث الطبي والخدمات الطبية ، أصبحت السياحة الصحية الإيرانية شائعة في العالم. أيضًا ، جعلت تكلفة العلاج الأقل من إيران وجهة مهمة للسياحة الصحية. هناك نوعان من السياح الطبيين في إيران: بعض الركاب هم ركاب من دول مجاورة. وهي تركيا والعراق وأذربيجان وباكستان وعمان وأفغانستان. تسعى هذه المجموعة عادةً إلى العلاجات المنقذة للحياة والعمليات التجميلية مثل طب العيون وعلاج العقم وجراحة القلب المفتوح وجراحة العمود الفقري وزرع الأعضاء. يوجد في إيران أيضًا سائحون طبيون يأتون إلى إيران من دول أكثر تقدمًا ويبحثون في الغالب عن الإجراءات التجميلية وجراحة السمنة والجراحة التجميلية وزراعة الشعر وجراحة الثدي وتكميم المعدة.إيران لديها مرافق طبيعية في مجال السياحة العلاجية. وقد أدى ذلك إلى تطوير هذه الصناعة في إيران. يوجد في إيران ينابيع مياه معدنية في معظم المحافظات والمناطق الصحراوية مثل قم وفي مجال علاج العقم في المراكز الطبية في مدن مثل يزد وطهران وشيراز ومشهد وخدمات طب الأسنان ومراكز غسيل الكلى وأنواعها وجراحة القلب والتجميل. حققت الجراحة وطب العيون وجراحة العظام وزراعة نخاع العظام تقدمًا كبيرًا يشجع السياح الصحيين على السفر إلى إيران. البرازيل : السياحة الصحية في البرازيل هي واحدة من أقدم البلدان في السياحة العلاجية بسبب معاييرها العالية في البحث الطبي ، والتي تدين بالكثير من سمعتها لجراحة التجميل ؛ لكن العمليات الجراحية غير التجميلية بدأت للتو في البرازيل وليس لها تاريخ طويل. كان أول مستشفى حاصل على شهادة JCI خارج الولايات المتحدة هو مستشفى في البرازيل تم اعتماده من قبل اللجنة. تایوان : أعلنت الحكومة التايوانية رسميًا عزمها على تحويل بلدها إلى مركز للسياحة العلاجية ، وفي عام 2007 أطلقت وزارة الصحة التايوانية خطة لزيادة مستوى جميع الخدمات الطبية في البلاد. بعد ذلك ، تم تقديم خطة للحكومة التايوانية للتعاون على نطاق واسع مع المراكز الأكاديمية لتقديم تايوان كعلامة تجارية عالمية للسياحة العلاجية. يتعين على المستشفيات التايوانية تقديم إحصائيات دقيقة للحكومة. وفقًا للإحصاءات ، بين يناير وأغسطس 2012 فقط ، زار أكثر من 60 ألف سائح مستشفيات تايوان لتلقي العلاج. المكسيك : وجهة جذابة للغاية للسياح الطبيين وخاصة الأمريكيين. يسافر الأمريكيون الذين يعيشون في الولايات الجنوبية المتاخمة للمكسيك ، مثل نيو مكسيكو أو أريزونا أو تكساس ، إلى المكسيك بشكل روتيني تقريبًا ويختبرون رعاية طبية رخيصة. على سبيل المثال ، خدمات طب الأسنان للمتخصصين في المكسيك تتراوح من ربع إلى خمس خدمات طب الأسنان في الولايات المتحدة. الجدل المكسيكي مثير للاهتمام للأمريكيين لدرجة أن مسؤولي تكساس يسعون للحصول على تراخيص رعاية صحية على جانبي الحدود ، بينما يعارض الأطباء الأمريكيون الخطة بشدة ، معتقدين أنها يمكن أن تنافس الأسعار المنخفضة في المكسيك. غير موجود. سنغافورة : يوجد في البلاد العديد من المستشفيات المعتمدة من اللجنة الدولية المشتركة. المعايير الصحية في سنغافورة عالية جدًا ؛ وفقًا لمنظمة الصحة العالمية (WHO) ، التي نُشرت في عام 2000 ، تعد سنغافورة سادس دولة في العالم من حيث أفضل نظام رعاية صحية ، وأول دولة في آسيا. معظم المرضى الذين يأتون إلى سنغافورة هم من دول مجاورة مثل ماليزيا وإندونيسيا ودول جنوب آسيا. الهند : إحدى الدول الآسيوية الكبرى في مجال السياحة العلاجية ، وقد حصل 22 منها على شهادة JCI. السياحة العلاجية الهندية مشهورة جدًا في العالم ، والسبب الرئيسي لجذب السياح إلى الهند هو الخدمات الرخيصة مقارنة بالدول الأخرى. نفذت الهند أيضًا خطة تأشيرة M ، والتي يتم إصدارها في السفارات الهندية في البلدان الأخرى للأشخاص الذين يعتزمون السفر إلى الهند لتلقي العلاج الطبي.