alo clinic beauty logo

للمزيد من المعلومات :

۰۰۹۸-۹۳۶-۵۳۴-۳۳۳۵

فارسی العربیة English
سوشال میدیا :
عاجل: اشهد احدث المقابلة على الفيسبوك
 صوره- الدکتور عيسي بخشنده مقدم أعصاب داخلي
عن الدکتور عيسي بخشنده مقدم

الدکتور عیسي بخشندة مقدم

تخرج من جامعة شهید بهشتي للعلوم الطبیة عام 1994

البورد التخصصي في طب الاعصاب من جامعة شهید بهشتي في طهران في عام 2006

طبیب موظف الرسمي في جامعة شهید بهشتي طهران

یعمل في مستشفي آیت الله طالقاني و مسشتفي ایرانشهر في مجال الامراض العصبیة و الامراض الحادة MS و اعتلال الاعصاب و امراض عمود الفقري و السکتات الدماغیة.

 

 

 

التصلب المتعدد ، المعروف أيضًا باسم مرض التصلب العصبي المتعدد ، هو مرض مزمن يهاجم الجهاز العصبي المركزي (الدماغ والنخاع الشوكي والأعصاب البصرية). في الحالات الشديدة يصاب المريض بالشلل أو بالعمى ، بينما في الحالات الخفيفة فقط قد يحدث خدر في الأطراف ، ولا يزال سبب التصلب المتعدد غير معروف. يعتقد العلماء أن المرض يحدث بسبب تأثير العوامل البيئية في الشخص المهيأ وراثيًا للتفاعل. وتجدر الإشارة إلى أن هذه العوامل البيئية ما زالت مجهولة.

على الرغم من عدم وجود علاج معروف لمرض التصلب العصبي المتعدد ، إلا أن هناك العديد من العلاجات التي ثبت أنها فعالة في تخفيف أعراض المرض. الهدف الرئيسي من العلاج الطبيعي هو استعادة وظائف المريض بعد هجوم ، ومنع هجوم جديد ، ومنع الشخص من أن يصبح معوقًا.

التصلب المتعدد ، المعروف أيضًا باسم مرض التصلب العصبي المتعدد ، هو مرض مزمن يهاجم الجهاز العصبي المركزي (الدماغ والنخاع الشوكي والأعصاب البصرية). في الحالات الشديدة يصاب المريض بالشلل أو بالعمى ، بينما في الحالات الخفيفة فقط قد يحدث خدر في الأطراف ، ولا يزال سبب التصلب المتعدد غير معروف. يعتقد العلماء أن المرض يحدث بسبب تأثير العوامل البيئية في الشخص المهيأ وراثيًا للتفاعل. وتجدر الإشارة إلى أن هذه العوامل البيئية ما زالت مجهولة.

على الرغم من عدم وجود علاج معروف لمرض التصلب العصبي المتعدد ، إلا أن هناك العديد من العلاجات التي ثبت أنها فعالة في تخفيف أعراض المرض. الهدف الرئيسي من العلاج الطبيعي هو استعادة وظائف المريض بعد هجوم ، ومنع هجوم جديد ، ومنع الشخص من أن يصبح معوقًا.

 

طرق التشخيص

يمكن رؤية جميع أعراض هذا المرض تقريبًا في أمراض أخرى أيضًا. هذا هو السبب في أنه من الصعب أحيانًا التأكد من المرض (في وقت تكراره الأولي). نتيجة لذلك ، غالبًا ما يكون التشخيص النهائي للمرض غير ممكن حتى حدوث هجومين أو أكثر.

يمكن أن تكون بعض الاختبارات مفيدة في تشخيص المرض وتشير إلى وجود مرض محتمل ، أو ربما تحدد سبب إصابة المريض بالأعراض. وتشمل هذه فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي ، والثقوب القطنية أو النخاعية (بما في ذلك أخذ عينات من السائل النخاعي في العمود الفقري) ، وكذلك اختبارات الجهد المستحث (حيث يتم إبطاء الأقطاب الكهربائية أو وجود أي أنماط غير طبيعية في النبضات). تحكم كهربائيًا في أعصاب معينة في الجهاز الدماغي النخاعي.)

 

طرق العلاج

في الوقت الحالي ، على الرغم من عدم وجود علاج محدد لهذا المرض ، يمكن تقليل بعض أعراض المرض من خلال علاجات محددة. يتم تصنيف هذه العلاجات عمومًا إلى الفئات الأربع التالية:

 

أخذ الدواء لتغيير عملية المرض

استخدام دواء الستيرويد لتقليل التكرار

تناول أدوية أخرى لتقليل أعراض المرض

العلاج الطبيعي لتقليل عواقب المرض

علاجات جديدة لتحفيز خلايا المخ مثل العلاج بالمغناطيس والتحفيز المغناطيسي للدماغ.